عندما تنقش النجوم بريقها في صفحة السماء
و تغرد الدنيا و يرتل النسيم أنشودة المساء
و ترقص الفراشات نشوة و تطرب الأطيار في الأجواء
تطل كالملاك في جمالها بحلة البهاء
و نحو عرشها المثير تسير في خيلاء
و تنثني الأعناق نحوها تصيح بالثناءسبحان من خلقك يا ........ هكذا حسناء
................................................................................
السعد غنارٌ أقصا مترنمًأ
و الكل أقبل نحونا متبسمًا
حيوا الجموع التي جاءت تهنئنا
و تنثر الورد عطرًا قيمًا
هذه العروس تسير في خجلٍ
و تسرق الأبصار دون أن تتكلمَ
جاءت بحسن لا مثيل له
فأقبل الحسن إليها مسلمًا
سيجو
فضلا لا امرا اقراوا لهم تذهل عقولكم و تنفتح قلوبكم اكثر
إليكم من تمرون وتقرأون مدونتي
اشكركم لزيارتكم ودخولكم مدونتي
انتم اكثر من مرحب بيكم اعتبروا مدونتي بيت لكم
اذا اردتم التعليق فيمكنم التعليق من دون اشتراك بالخدمة
وذلك بعد انتهاء موضعي او رسالتي الموجودة بمدونتي تجدون مكتوب تعليق
تدهلون اليه فتجدون نفسكم بصفحة التعليق وتستطيعوا ان تعلقوا ثم تختاروا غير معرف
ولكني ارجو منكم ان تتركوا اسمكم اذا سمحتم قبل ما تضغطون موافق وتنتقلون الى صفحة الرسائل او كلمة تم حفظ التعليق
وشكرا لكم
اتمنى لكم زيارة وقراءة ممتعة
تحياتنا: سرور الحياة و غموض الدمع وقلب بابا وقمر
انتم اكثر من مرحب بيكم اعتبروا مدونتي بيت لكم
اذا اردتم التعليق فيمكنم التعليق من دون اشتراك بالخدمة
وذلك بعد انتهاء موضعي او رسالتي الموجودة بمدونتي تجدون مكتوب تعليق
تدهلون اليه فتجدون نفسكم بصفحة التعليق وتستطيعوا ان تعلقوا ثم تختاروا غير معرف
ولكني ارجو منكم ان تتركوا اسمكم اذا سمحتم قبل ما تضغطون موافق وتنتقلون الى صفحة الرسائل او كلمة تم حفظ التعليق
وشكرا لكم
اتمنى لكم زيارة وقراءة ممتعة
تحياتنا: سرور الحياة و غموض الدمع وقلب بابا وقمر
الأحد، أغسطس 31، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
دموع تنهمر و حزن كبير بداخل قلوبنا
نسعى لنفهم معناها و قيمتها لدى من حولنا و نفسنا
نحي امل شخص و لكن من الممكن ان نخيب امال نفسنا
ممكن نعيش ضحكة كاذبة لا و لكن لا يمكن ان نعيش حياة كاذبة
فاضحك و ابتسم الى نهاية المطاف
نسعى لنفهم معناها و قيمتها لدى من حولنا و نفسنا
نحي امل شخص و لكن من الممكن ان نخيب امال نفسنا
ممكن نعيش ضحكة كاذبة لا و لكن لا يمكن ان نعيش حياة كاذبة
فاضحك و ابتسم الى نهاية المطاف
http://www.6rb.com/songs/23630.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق