إليكم من تمرون وتقرأون مدونتي

اشكركم لزيارتكم ودخولكم مدونتي

انتم اكثر من مرحب بيكم اعتبروا مدونتي بيت لكم

اذا اردتم التعليق فيمكنم التعليق من دون اشتراك بالخدمة

وذلك بعد انتهاء موضعي او رسالتي الموجودة بمدونتي تجدون مكتوب تعليق

تدهلون اليه فتجدون نفسكم بصفحة التعليق وتستطيعوا ان تعلقوا ثم تختاروا غير معرف

ولكني ارجو منكم ان تتركوا اسمكم اذا سمحتم قبل ما تضغطون موافق وتنتقلون الى صفحة الرسائل او كلمة تم حفظ التعليق

وشكرا لكم

اتمنى لكم زيارة وقراءة ممتعة

تحياتنا: سرور الحياة و غموض الدمع وقلب بابا وقمر

الجمعة، يونيو 27، 2008

لولو


اسم شد انتباهي له فهو يعجبني كثيرا و كنت اسميه لصديقة عزيزة على قلبي
و كنت عندما العب و اقصي قصص اي احكي قصص اكتب اسم لولو
اردت التعرف عليها التقرب منها ان اكون بجوارها ان اتقرب اليها لاكون اخت و صديقة
طلبت منها مساعدتي بدورة توفل و هيا التي ربطت بيننا
ما اغرب الرابط الذي جمعنا دورة توفل لم اعلم عنها شئ غير اسمها و انا جيدة للدراسة خصيصا بعد الثانوي
وانها تساعد في دراسة الجامعه و تحسن موضعك الوظيفي لا شئ اخر لا اعلم اهميته او شئ عنه غير ذلك
قامت بمساعدتي دون اي تكاسل او اهمال قامت بكل شئ على اكلم وجه و في وقت قصير و قياسي ماشاء الله تبارك الله
اعجبت بها اكثر عندما علمت اسمها الحقيقي و جعلتها صديقة عزية لي مع الوقت الصداقة ازدادت و تعمقت كثيرا
فاتصلنا على بعض و تكلمنا مع بعض اول مرة اسمع صوتها كان سوتها خافت و واطي جدا
تبينت من صوتها انها هادئة ومع الوقت اتضح انا هادئة و خوافة نوعا ما و من النوع الحريص على المشاعر و تقهر بسرعة فتنفعل
صوتها رقيق جدا ماشاء الله ربما لصغر عمرها فهي اصغر مني ب سنتين او اكثر من ذلك
ربما هيا بعمر اختي التي تصغرني ب 3 سنين و ربما اكبر منها بالقليل و ربما اصغر منها لا اعلم
لاني لم اسالها عن ذلك ابدا
و لكنها اتعبت نفسها لتحدثني و قت وفات ستي و عزتني بحزن شديد كانها في مثل حالتي لم تكتفي برسالة و انما اتصلت علي
مثلها مثل فدا نعم اني اتحدث عن ال ليدي فدا
فكلاهما صوتهما مثل الاطفال و رقيقجداماشاء الله
و ابحر معهما لعالم من الطفولة عالم اعيش فيه بضحكك و سرور عالم اتهرب فيه عن مسؤولياتي و كل شئ
عالم اكون فيه لست وحيدة ولا هادئة و انما مجنونة مشاغبة من دون ان اضر احد او ازع لاحد او اجدر احد ما
عالم اعيشه بطفولة قوية مع اني لا افتكر الكثير عن طفولتي
ربما لا احتفظ بذكريات عن طفولتي و لكني احس باني طفلة معهما و اكون سعيدة جدا بوجودي معهم او مجرد كلمة منهم
فهي تحسسني بان طفولتي تحدثني و تخاطبني و تناجيني

ليست هناك تعليقات:

دموع تنهمر و حزن كبير بداخل قلوبنا
نسعى لنفهم معناها و قيمتها لدى من حولنا و نفسنا
نحي امل شخص و لكن من الممكن ان نخيب امال نفسنا
ممكن نعيش ضحكة كاذبة لا و لكن لا يمكن ان نعيش حياة كاذبة
فاضحك و ابتسم الى نهاية المطاف
http://www.6rb.com/songs/23630.html