
اختي الحبيبة اختي الكبيرة
اختي العود ا التي تكبري بسنة و 3 اشهر
اختي التي عندما ولدت و عدت من المشفى للمنزل سقطت من اجل زجاجة الحليب
كانت تجري فرحة بقدومي فسقطت و هيا حاملة الزجاجة و لكنها عادت مرة اخرى و اخذتها و اعطتها لي
و جلست بجواري تنظر الى عيناي تنظر الي
اه كم كنت هادئة و مشاغبة لا اعلم فانا لا اتذكر شيئا على الاطلاق عن صغري
لا اتذكر شيئا و لكنهم يحكوا لي الكثير و هناك ماهو مسجل على شريط فيديو
لا اعلم كم مرة جننتها معي او تعبتها معي او ابكيتها بسببي
و لكني اتذكر اني عندما كنت 6سنين كنت اجري بالبيت فتعثرت بمزهرية طرفها حاد جدا فجرحت
فعندما رات الدم بكت كثيرا و صرخت لطلب النجدة من ابي و امي الذين كانوا بغرفة اخرى يستريحون فقد عادوا قبل قليل من العمل
عندما راى ابي و امي الدم اسرعوا بي للمشفى دخلت و خرجت و الحمدلله يارب على كل حال
عدت وجدتها تنتظرني و هيا تبكي و متالمة من اجلي
عندما كانت امي تضع الدواء لي كنت ابكي و اصرخ من الالم فاجدها تقف هناك في زاروية الغرفة او الباب تنظر الي و الدموع بعينيها
كانت دموع ؤلمة جدا و لكنها جميلة فقد كانت تشاركني حزني و فرحي
كانت و مازالت تسعى لاسعادي مع اني صعبة المنال قليلا اي صعب اقناعي بشئ ما سريعا الاان كنت مقتنعة به
احبها كثيرا و افتخر بكوني اخت حقيقة لها
هيا قدوتي و شعاري لان اكون افضل و احسن
اختي العود ا التي تكبري بسنة و 3 اشهر
اختي التي عندما ولدت و عدت من المشفى للمنزل سقطت من اجل زجاجة الحليب
كانت تجري فرحة بقدومي فسقطت و هيا حاملة الزجاجة و لكنها عادت مرة اخرى و اخذتها و اعطتها لي
و جلست بجواري تنظر الى عيناي تنظر الي
اه كم كنت هادئة و مشاغبة لا اعلم فانا لا اتذكر شيئا على الاطلاق عن صغري
لا اتذكر شيئا و لكنهم يحكوا لي الكثير و هناك ماهو مسجل على شريط فيديو
لا اعلم كم مرة جننتها معي او تعبتها معي او ابكيتها بسببي
و لكني اتذكر اني عندما كنت 6سنين كنت اجري بالبيت فتعثرت بمزهرية طرفها حاد جدا فجرحت
فعندما رات الدم بكت كثيرا و صرخت لطلب النجدة من ابي و امي الذين كانوا بغرفة اخرى يستريحون فقد عادوا قبل قليل من العمل
عندما راى ابي و امي الدم اسرعوا بي للمشفى دخلت و خرجت و الحمدلله يارب على كل حال
عدت وجدتها تنتظرني و هيا تبكي و متالمة من اجلي
عندما كانت امي تضع الدواء لي كنت ابكي و اصرخ من الالم فاجدها تقف هناك في زاروية الغرفة او الباب تنظر الي و الدموع بعينيها
كانت دموع ؤلمة جدا و لكنها جميلة فقد كانت تشاركني حزني و فرحي
كانت و مازالت تسعى لاسعادي مع اني صعبة المنال قليلا اي صعب اقناعي بشئ ما سريعا الاان كنت مقتنعة به
احبها كثيرا و افتخر بكوني اخت حقيقة لها
هيا قدوتي و شعاري لان اكون افضل و احسن
ربما اكون جرحتك او المتك او تعبتك كثير او جننتك و كلني احبك كثير كثير و اعشقك بجنون
و مستعدة اضحي بكل شئ من اجل حبي لكي يا احلى و اجمل اخت يا ملكة جمال الاخوات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق